﴿ لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ﴾

﴿ لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ﴾ ما هو تفسير هذه الآية والتي تحمل رقم 10 من سورة التوبة، يزداد البحث عن الإجابة الصحيحة حول هذا السؤال من قبل الكثيرين ونحن من خلال منصة يلا اسأل سوف نخبرك عن التفسير الصحيح.

﴿ لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ﴾

﴿ لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ﴾؟

﴿ لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ﴾أفضل إجابة
﴿ لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ﴾ التفسير الصحيح هو " لا يراعون اللهَ ولا قرابةً ولا عهدًا في مؤمنٍ؛ لما هم عليه من العداوة، فهم متجاوزون لحدود الله؛ لما يتصفون به من الظلم والعدوان".أما تفسير السعدي فهو:{ لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً‏}‏ أي‏:‏ لأجل عداوتهم للإيمان ‏{‏إِلًّا وَلَا ذِمَّةً‏}‏ أي‏:‏ لأجل عداوتهم للإيمان وأهله‏.‏ فالوصف الذي جعلهم يعادونكم لأجله ويبغضونكم، هو الإيمان، فذبوا عن دينكم، وانصروه واتخذوا من عاداه لكم عدوا ومن نصره لكم وليا، واجعلوا الحكم يدور معه وجودا وعدما، لا تجعلوا الولاية والعداوة، طبيعية تميلون بهما، حيثما مال الهوى، وتتبعون فيهما النفس الأمارة بالسوء

شيماء صدقي، احب الكتابة عن تفسير الاحلام وتاريخ القبائل العربية، كاتبة ومحررة بالعديد من المواقع العربية المتخصصة، اعشق القراءة والغوص في اعماق المعلومة من اجل توصيلها للقارئ بطريقة بسيطة بصورة صحيحة، اكتب في موقع يلا اسأل الالكتروني من ثلاث سنوات.

السابق
الأقليم المناخي الذي يتميز بالحرارة المرتفعة والأمطار الغزيرة طوال العام هو الصحراوي
التالي
يعتبر دور المسلمين رئيسا وهاما في علم الخرائط صواب خطأ

اترك تعليقاً